[center][[size=18]]عند عتبة الباب أقف
لأتفكر بما حصل وما سيحصل أقف
لأتسائل لماذا؟؟!!
فلا يعود إلا صدى سؤالي ليتركني حائره
بما يثقل صدري من أسأله وأفكار
تختبئ بين ثناياه ولا تظهر إلا في عتمة الدجى
حتى لا يشعر بي أحد وهي تجول في خلدي
ولكي أضل عند عتبة الباب أعاود طرح لماذا؟؟!
ليعود علي صداها بلا إجابه ...[/ ][/size][/center]